شهدت رحلة الأفعوانية التي تمثل قتال كونور مكجريجور ضد مايكل تشاندلر في مكان الحدث الرئيسي لبطاقة الدفع لكل عرض UFC 303 القادمة انخفاضًا آخر اليوم مع التقارير التي تفيد بأن UFC تبحث مرة أخرى عن بديل لـ McGregor بسرعة -اقتراب بطاقة القتال يوم 29 يونيو.
في مايو، أعلن الرئيس التنفيذي لـ UFC، دانا وايت، أن بوابة UFC 303: ماكجريجور ضد تشاندلر ستسجل رقمًا قياسيًا في UFC بقيمة 20 مليون دولار. قامت الحملة الترويجية، التي تسعى إلى تعزيز الاهتمام بالخردة، بترتيب مؤتمر صحفي في 3 يونيو في 3Arena في دبلن، أيرلندا. تم جمع تذاكر هذا الحدث بسرعة من قبل المشجعين الذين كانوا يأملون في سماع عودة ماكجريجور إلى المنصة في وطنه. ومع ذلك، في صباح ذلك المؤتمر الصحفي، أعلنت UFC إلغاءها المفاجئ.
Dear UFC Fans–
The #UFC303 press conference scheduled for Monday June 3rd in Dublin, Ireland at 3Arena has been postponed until further notice. We sincerely apologize to all the fans who were planning to attend. When we have further information on a new date and time, we will… pic.twitter.com/nIXRIZl5pv
— UFC (@ufc) June 3, 2024
كانت تلك أول علامة على وجود خطأ ما في هذا الحدث. كان تشاندلر مستعدًا للسفر إلى دبلن عندما اندلعت الأخبار، وكانت التكهنات تشير إلى وجود خطأ ما في جانب ماكجريجور من المعادلة.
تبع هذا الإعلان صمت UFC.
بعد أيام قليلة من الإلغاء المفاجئ للمؤتمر الصحفي لـ UFC 303، أعلن أرييل حلواني عن بعض الأخبار الإيجابية حول نزال ماكجريجور ضد تشاندلر.
من جهته ، قال حلواني في برنامج The MMA Hour: “أستطيع أن أخبركم اعتبارًا من الليلة الماضية، اعتبارًا من اليوم، أستطيع أن أخبركم أن هناك إيجابية كبيرة في أن هذه المعركة تمضي قدمًا”. إذا كنت تسألني الآن عما إذا كان كونور مكجريجور سيستمر لمحاربة مايكل تشاندلر في 29 يونيو، جوابي هو نعم، نعم، هل أعرف ما سيحدث غدًا؟
ورفع حلواني معنوياته بهذا الخبر. وبعد أسبوع، سحق تلك الأرواح.
وفي لقاء اليوم من ساعة MMA، قال حلواني: “يوم الاثنين من الأسبوع الماضي، أود أن أقول إن مستوى التفاؤل لم يكن مرتفعًا جدًا. كان هناك بعض القلق، وكان هناك بعض الشك، وكانت هناك حواجز على الطريق. لقد جئت إلى هذا العرض يوم الأربعاء وقال إن التفاؤل كان عاليًا، وكانت هناك إيجابية كبيرة، كل تلك الكلمات التي استخدمتها شعرت وكأننا تفادينا رصاصة، وشعرنا وكأننا قد تجاوزنا الزاوية.
“يوم الثلاثاء الماضي، أبلغت أن UFC كانت ترسل أجهزة استشعار، وكانوا يتواصلون مع المقاتلين والمديرين لمعرفة من يمكن أن يكون متاحًا إما لاستبدال القتال – أي مقاتلين جديدين – أو التدخل واستبدال أحد المقاتلين المشاركين. للقتال على هذه البطاقة. من الواضح أن المقاتل الذي نتحدث عنه هو كونور ماكجريجور، لأنه إذا لم يكن الأمر كذلك، فلماذا يكون تشاندلر مستعدًا للذهاب على متن طائرة إلى دبلن؟
السبب الأكبر وراء صمت UFC عن الحدث الرئيسي لـ UFC 303 هو أنهم أنفسهم غير متأكدين مما يحدث.
لم ينسحب ماكجريجور من القتال أبدًا. وحتى عندما أتيحت له الفرصة للقيام بذلك، هز كتفيه وتقبل خصمه في وقت قصير. هناك شعور بأنه إذا تمكن ماكجريجور من الوصول إلى النزال الليلي، فسوف يفعل ذلك، حتى لو كان ذلك قرارًا في اللحظة الأخيرة. لن يكون من المفاجئ أن نرى UFC يمنح ماكجريجور ومعسكره هذا القدر من الفسحة.
سبب آخر لصمت UFC هو أن خسارة الحدث الرئيسي لـ UFC 303 قد يفتح العرض الترويجي لاسترداد المبالغ المدفوعة.
تنص قواعد لجنة ولاية نيفادا الرياضية على أنه في حالة فشل حدث رئيسي لبطاقة رياضية قتالية، يجب تقديم المبالغ المستردة. من الصعب تصديق أن UFC سترحب بإعادة هذه المبالغ المستردة. مع أخذ ذلك في الاعتبار، يمكن أن تتطلع UFC إما إلى استبدال ماكجريجور ضد تشاندلر بحدث رئيسي ضخم من شأنه أن يثني المشجعين عن البحث عن أموالهم أو الانتظار حتى اللحظة الأخيرة لمعرفة ما إذا كان ماكجريجور يمكنه المنافسة.
إذا أراد المرء بعض الأخبار الإيجابية، فإن UFC لا تزال تتلقى الطلبات المسبقة للدفع لكل عرض ولا تزال تنشر مقاطع فيديو معاينة على صفحتها على YouTube: