قال المغربي “أبو بكر زعيتر”، في أول تصريح عقب الهزيمة والغير المتوقعة أمام الكندي “مارك أندري باريولت”، في أمسية “UFC 260”.
خاض البالغ من العمر 35 عاما، في الساعات الأولى من يومه الأحد، نزاله الثاني في “بطولة القتال النهائي”، التي تعرف اختصارا بـ”UFC”، إلا أنه لم يكن موفقة وتعرض للهزيمة بـ“الضربة القاضية التقنية”، علما أنه كان قد فاز بنزاله الأول الذي جمعه بالبرازيلي “فيتور ميراندي” سنة 2018.
انهار مقاتل “MMA” المغربي، أبو بكر زعيتر، في مواجهة المقاتل الكندي مارك أندري باريو، خلال مواجهة بينهما صباح الأمس الأحد، بمدينة لاس فيغاس الأمريكية.
ولم يتمكن المغربي من مجاراة المقاتل الكندي، الذي فرض عليه الإستسلام خلال الجولة الثانية من المواجهة، التي عرفت تفوقا كبيرا للكندي.
ورغم أن أندري باريو لم يكن في كامل لياقته البدنية، بكونها أول مواجهة له منذ 9 أشهر بعد معاناة مع الإدمان، إلا أن تفوقه على زعيتر كان جليا.
يشار إلى أن وسائل إعلام مغربية حاولت الترويج للمواجهة المذكورة، متفاخرين بالنصر الكاسح الذي سيحققه زعيتر، لا لشيء سوى لأنه ون المقربين من الملك محمد السادس.