لا يرى بطل الوزن الثقيل الخفيف في UFC أليكس بيريرا أي فائدة من قتال المقاتل الشيشاني خمزات شيمايف.
عاد “Poatan” للتو إلى القفص ضد Jiri Prochazka في UFC 295 في أوائل نوفمبر. سجل أليكس بيريرا فوزًا بالضربة القاضية في الجولة الثانية على دينيسا. في هذه العملية، أصبح البرازيلي بطلاً لوزن أقل من 93 كيلوغرامًا وسرعان ما فكر في ثلاثية محتملة مع إسرائيل أديسانيا. ومع ذلك، تم تحديه من قبل خامزات شيمايف.
خمزات شيمايف يتقدم بشكل مطرد وهو على بعد خطوتين فقط من أن يصبح بطل العالم في الوزن المتوسط. وفقا لشيمايف، فهو مستعد لمحاربة أي شخص في أي فئة وزن؛ ومع ذلك، فقد تم إعطاؤه انطباعًا بعدم قبول المعارك وببساطة تضخيم المواقف.
وطالب بيرييرا مؤخرًا بنفس الشيء بعد أن استدعاه شيمايف للقتال من أجل حزام الوزن الثقيل الخفيف.
قاتل شيمايف آخر مرة ضد كامارو عثمان. وكان من المتوقع أن يواجه شون ستريكلاند بعد ذلك. ومع ذلك، قررت UFC جعل Dricus Du Plessis هو المنافس على اللقب حيث حصل على مكانه من خلال تأمين الفوز على روبرت ويتاكر.
كان لدى Alex Pereira بالفعل تجربة سيئة مع استدعاء Chimaev السابق لأنه غير مهتم بإقامة مباراة معه.
كان بورز واثقًا منذ عودته وانتصاره بالإجماع على كامارو عثمان في UFC 294 في أكتوبر. وبينما كان الشيشاني يأمل في الحصول على لقب ضد شون ستريكلاند في الوزن المتوسط، فإنه يواجه الآن أليكس بيريرا بوزن 205 جنيهات.
لقد سئم أليكس بيريرا من خمزات شيمايف ومع ذلك، لا يعتقد أليكس بيريرا أن هذه المعركة منطقية. على قناته على اليوتيوب، سُئل البرازيلي عن الاستفزاز الأخير من قبل خامزات شيمايف. لقد اعترف بأنهم كانوا في محادثات من أجل قتال في وقت سابق من هذا العام… لكن ليس من المنطقي بالنسبة لهم أن يواجهوا بعضهم البعض الآن.
وقال بيريرا عبر قناته على موقع يوتيوب من خلال مترجم: “في الواقع، بدأ كل شيء بعد نزال أديسانيا، عندما أصبحت بطل الوزن المتوسط”. لقد كانت حربًا مع أديسانيا. لقد أصبت بعد القتال واتصل بي شيمايف مباشرة، أراد قتالي، وأخذ حزامي، وما إلى ذلك. قلت: “حسنًا، هذا جيد. دعونا نقاتل في الوزن الثقيل الخفيف “(ح / ر MMAJunkie).
وتابع: “لقد رفض. لم يكن يريد أن ينافسني في الوزن الثقيل الخفيف… والآن بعد أن أصبحت بطلاً في هذه الفئة، يناديني. وهذا يدل على أن هذا النوع من المقاتلين يحاولون الاختباء وراء ضجيج وشهرة الأبطال، وهذا غير منطقي. الآن ماذا علي أن أفعل؟ اتصل به ليأمر أم ماذا؟ لذلك لا معنى له.”